كتاب قوة الاقتصاد: كيف يغير جيل جديد من الاقتصاديين العالم

0

نقدم إليكم في هذا المقال كتابا أحدث تغيير كبير في علم الاقتصاد وهو كتاب قوة الاقتصاد: كيف يغير جيل جديد من الاقتصاديين اليوم حيث يقاس تقدم الدول بما تحرزه من تقدم في المجال الاقتصادي على مر العصور، حيث أن هناك دول غنية بالموارد ولكنها ليست متقدمة اقتصاديا وهناك دول ليس لديها قدر كاف من الموارد ولكنها من الدول المتقدمة في المجال الاقتصادي وهذا يرجع إلي العلماء الاقتصاديين.

حيث بإمكانهم تحويل دولة فقيرة إلى دولة غنية ويعيدوا سحر النمو الاقتصادي، وليس هذا فقط حيث يوجد عدد من الاكتشافات الهامة لحل مشكلات محلية مثل مثل اختناق الطرق، الرعاية الصحية، التعليم الحكومي، بالإضافة إلى التطرق إلي المشكلات العالمية مثل الاحتباس الحراري والحروب الدينية. فكل هذا سوف تتعرف عليه خلال قراءتك لقوة الاقتصاد الذي سوف يغير المفهوم التقليدي للاقتصاد لديك وسوف تكتشف نوع من الفلسفة الاقتصادية الديناميكية الجديدة لخلق جيل من الاقتصاديين يستطيعوا أن يغيروا العالم.

يمكنك معاينة آراء القراء حول كتاب EconoPower: How a New Generation of Economists is Transforming the World من خلال موقع جودريدز وهو متوفر في المربع التالي

رابط الكتاب

فِهرس المحتوى عرض

طلب شراء كتاب قوة الاقتصاد

يمكنك طلب الحصول على هذا الكتاب مترجم باللغة العربية من خلال موقع أمازون وهو يتوفر في المربع التالي

رابط الكتاب

كما بإمكانك طلب الحصول على النسخة الرسمية من كتاب EconoPower: How a New Generation of Economists is Transforming the World من موقع أمازون أيضا وهو متوفر في الرابط التالي

رابط الكتاب

ملخص كتاب EconoPower

ينقسم كتاب قوة الاقتصاد الرائع إلى خمس أجزاء رئيسية كل جزء يحتوي على عدد من الفصول حيث يشمل الكتاب حوالي ٣٧ فصلا، وسوف نستعرض سويا بعض من هذه الفصول في السطور التالية:

الجزء الأول: الماليات الشخصية

وينقسم الجزء الأول إلى 9 فصول سوف نتناول بعض هذه الفصول حيث يتحدث عن الماليات الشخصية وقد قسمها الكاتب إلى الكسب، والاستثمار، الإدخار، التعاقد، تحسين قدرة الأفراد على الكسب، وضع الميزانية، الخروج عن الدين وكذلك عالج هذا الجزء أوضاع الضمان الاجتماعي والعمل على تحسينها، ووضع خطط للرعاية الاجتماعية.

الفصل الأول: اقتصادي يكشف طريقة سهلة لمضاعفة مدخراتك ثلاث مرات

حين حدثت أزمة أدت إلى إنهيار الاقتصاد الأمريكي في الفترة بين (٢٠٠٠-٢٠٠١م) أدرك الاقتصاديون وقتها أهمية الإدخار حيث لم تكن هناك أي مدخرات كافية لسد هذا العجز. وهنا توصلوا لضرورة وجود آلية لمواجهة عجز المدخرات تدريجيا وذلك من خلال إجبار أصحاب الأعمال على دفع بعض الدولارات التي يستثمرها العاملون كل عام وقد عرفت هذه القاعدة باسم “زيادة الاشتراكات” وعندما يحصل العاملون على علاوة فسوف يذهب جزء من هذه الزيادة تلقائيا إلى الراتب، وبالتالي تم التوصل إلى خطة سميت بخطة لزيادة الاستثمار على ثلاثة محاور:

  • الاستثمار تلقائيا في خطط التقاعد.
  • الالتزام بزيادة المدخرات في المستقبل.
  • الموافقة على استثمار جزء من أي زيادة في الأجر تلقائيا دون تقليص صافي الأجر.

الفصل الثاني: نظرية المحفظة الاقتصادية الحديثة

وتتلخص هذه النظرية في إمكانية جنى أرباح طائلة من خلال شراء محفظة كبيرة من الأسهم الفردية والاحتفاظ بها لمدة طويلة دون النظر إلى فترات تدهور السوق وهذه الاستراتيجية نجحت خلال الخمسين سنة الماضية.

الفصل الثالث: كيفية التغلب على السوق بأقل المخاطر

استطاع الاقتصاديون تحقيق عائد مرتفع والحد من الخسائر وذلك من خلال دراسة عرفت باسم “مصيدة النمو” وتلخص هذه الدراسة إلى أنه يمكن إضافة شركة جديدة لتحل محل شركات  قديمة أبطأ وأضعف أداء وقد نجح ذلك في تحقيق عائد على المدى الطويل لشركة ستاندرد آند يورو بالإضافة إلى شركة أخرى اتبعت تلك السياسة السابقة حيث تفوقت شركة آي بي إم على شركة إكسون وهما إحدى الشركات الستة في مجال النفط.

الفصل الرابع: الاستثمار ذو العائد المرتفع

يتناول الاستثمار ذو العائد المرتفع، حيث تحدث الكاتب فيه عن كيفية تحقيق عائد مرتفع من الاستثمار عن طريق نموذج ييل الجديد.

الفصل الخامس: كيف صنعت تشيلي ثورة رأسمالية عمالية

حيث تناول كتاب قوة الاقتصاد نماذج لدول صنعت تقدما اقتصاديا من خلال إحداث تغيير جذري مثل تشيلي.

الفصل السادس: المطالبة بإصلاح الضمان الاجتماعي

تناول هذا الفصل حل أزمة القطاع الخاص مع المعاشات أن مؤسسات القطاع الخاص هي التي تستطيع إحداث التغيير وإدارته، وقد استطاع القطاع الخاص في الولايات المتحدة الامريكية التغلب على مشكلة تمويل المعاشات التي كانت تواجهة القرن الماضي حيث حدثت أزمة تشبه بأزمة المعاشات الحالية التي حدثت نتيجة امتداد أعمار المتعاقدين مع استثمار المديرين في الأسهم والسندات الحكومية بالإضافة إلى تسريح العاملين قبل أن يكون لديهم مبلغ مستحق من خطة التقاعد الخاصة بالشركة، لذلك تدخل قانون التقاعد الضمان الاجتماعي لحماية حقوق الموظفين عند التعاقد، كما توصلوا أيضا إلى خطط التقاعد الفردية.

أما الجزء الأخير من هذا الفصل يتحدث عن أربعة أسباب للسعادة حيث حدد الكاتب فيها عن أربع مسببات للسعادة، هل المال من بينها؟ حيث أتجهت الأبحاث الاقتصادية إلي جوانب أخرى تتعلق بسعادة الإنسان ورفاهيته حيث تم الوصول إلى علاقة طردية بين المال والسعادة حيث يستطيع المال توفير العديد من المزايا والفرص والحصول على مكانة كبيرة في المجتمع وكذلك شراء الأشياء التي تتمنى اقتناءها والحصول على أفضل رعاية صحية ممكنة. أما المسببات الأخرى فتتمثل في: الاسترخاء والراحة، الصداقة والحب، الجانب الروحاني المتمثل في العبادات.

الجزء الثاني: الاقتصاديون يحضرون قاعات الاجتماعات

وينقسم إلى جزئين سوف نتحدث عنهم وهما

الفصل العاشر: تحسين الناتج النهائي بالقيمة الاقتصادية المضافة

تعد القيمة المضافة تطبيق حقيقي للاقتصاد القديم والماليات الحديثة حيث أثر الاقتصاديون على الشركات من أجل تبني القيمة المضافة لقياس تكلفة الفرصة البديلة لرأس المال، والمقصود بالقيمة المضافة المقياس الدقيق لتكلفة الفرصة البديلة لرأس المال ويمكن إيضاح معنى تكلفة الفرصة البديلة في أنه إذا قمت بالاستثمار في أسهم شركات الكمبيوتر لا يمكنك شراء أذونات خزانة مثلا. ويمكن حساب القيمة المضافة بطرح أرباح التشغيل من تكلفة رأس المال.

كما ساعدت القيمة المضافة أيضا مديرين الشركات على تقييم عمليات الاستحواذ، وخطط التوسع والأصول غير العاملة كما ساعدت شركات كبرى على تحقيق أرباح كبيرة مثل شركة كوكاكولا، هول فودز ماركت حيث تعتمد القيمة الاقتصادية المضافة كأداة من أدوات مسؤولية رأس المال لتحقيق أرباح.

الفصل الحادي عشر: كيف ساهم ميزس في إنشاء أكبر شركة في العالم

يتحدث هذا الفصل عن إنشاء أكبر شركة في العالم حيث استطاع ميزس المدير التنفيذي لشركة كوك للصناعات إلى أكبر شركة خاصة في العالم وذلك من خلال تطبيق أفكار الاقتصاديين المبتكرة لمجموعة من الاقتصاديين والمفكرين مثل: آدم سميث، فريدريك، وجوزيف شومبيتر وغيرهم.

الجزء الثالث: حل المشكلات المحلية

يتناول الجزء الثالث حوالي 8 فصول ينصب جميعا حول أساليب اقتصادية بحل المشكلات المحلية مثل الاختناقات المرورية، قوة المريض، العودة إلى الأساسيات، معرض أسلحة شيكاغو، حمى المزادات تصيب الاقتصادين، دور القطاع الخاص، من هو سنري سبيرمان؟

الفصل الثاني عشر: انظر يا سيدي لا توجد اختناقات مرورية

غالبا ما يعمل اقتصاديون كمستشاري الحكومة في حل المشكلة الاقتصادية والضرائب والانفاق وإدارة الدين ولكن سوف نرى في هذا الفصل مفهوم جديد للاقتصاد يتطرق إلى مجالات جديدة مثل الصحة والتعليم والنقل والمزايدات وحتى الأدب. وبخصوص الاختناق المروري فلم تعد الطرق التقليدية في فرض الضرائب وتسليم الأموال للحكومة لبناء طرق جديدة هو الحل لمواجهة تلك الازمة.

حيث طرح الاقتصاديون فكرة جديدة تسمى “تسعير فترات الذروة” وذلك للتخفيف من الازدحام المروري للسيارات في هذا الوقت بالإضافة إلى رفع رسوم المرور لمن يسلك هذا الطريق في وقت الذروة مما يجعل قائدو السيارات إتخاذ طرق أخرى مما يخفف من حدة الزحام، بالإضافة إلى صيانة وبناء طرق جديدة عن طريق الضرائب، وقد قامت عدة دول بتبني هذه الطريقة لتخفيف الازدحام المروري مثل سنغافورة، لندن.

الفصل الثالث عشر: قوة المريض

ساهم الاقتصاد في دعم النظم الصحية للدول وهذا ما سنوضحه في فصل قوة المريض حيث توصل علماء الاقتصاد إلى أن أسباب ارتفاع تكلفة الرعاية الصحية ترجع إلى هناك فجوة بين العرض  حيث أن الطلب على الخدمات الصحية كبير في حين أن تكلفة هذه الخدمة منخفضة، وبالتالي الاقتصاديون إلى أن نظام الرعاية الصحية الشاملة هي الحل وتعني بأن يتم عمل تأمين صحي شامل لكل مواطن ويتم تمويلها  وقد يشمل هذا التأمين غير القادرين إذا رغبوا في ذلك ولكن لأصحاب الدخول المرتفعة الإنضمام إليه طالما يقومون بدفع الضرائب. أما الفصل الرابع عشر يتناول العودة إلى الأساسيات.

الفصل الخامس عشر: جريمة شيكاغو

حيث عالج الاقتصاد قضايا هامة متعلقة بالجريمة من خلال هذا الفصل من هذا الجزء الذي يتحدث عن معرض أسلحة شيكاغو وذلك ومن خلال مبدأ بيكر الذي ينص على أنه إذا ارتفع سعر السلعة يقل الطلب عليها وكذلك الأمر في النشاط الإجرامي حيث إذا ارتفع تكلفة ارتكاب الجريمة سوف يتم الحد من الجرائم في المجتمع، وبالتالي تم التعامل مع الأسلحة على أنها سلعة يجب رفع سعرها للحد الذي يعجز الفرد عن شراؤه.

الفصل السابع عشر: دور القطاع الخاص

كما تطرق الكاتب أيضا في هذا الفصل إلى دور القطاع  الخاص فمن المعروف أن الحكومة عليها العبء الأكبر في الجزء الأكبر من الخدمات مثل المدارس، المحاكم، الرعاية الاجتماعية، ولكن لا أحد يمكن أن ينكر دور القطاع الخاص في دعم اقتصاد الدول والعمل على تنميتها وهذا ما ظهر في شرح الكاتب شرحا تفصيليا لذلك الجزء المتعلق باقتصاديو الرياضة من هذا الكتاب، وذلك في الفصول السادس والسابع عشر من هذا الجزء.

الجزء الرابع: حل المشكلات العالمية

ينطوي الجزء الرابع على دور الاقتصاد في حل المشكلات العالمية حيث يؤثر بالطبع في المشكلات العالمية مثل التلوث، الزيادة السكانية، تحقيق العدالة الاجتماعية.

الفصل التاسع عشر: جدل الاقتصاد البيئي

حيث ساعد الاقتصاد على تحسين الأحوال البيئية كما يقول لومبورج إن التطور البيئي ينبع من التطور الاقتصادي وقد ساهم الاقتصاد في الحد من الانبعاثات الكربونية التي تشكل خطرا كبيرا على البيئة، هذا مع الأخذ في الاعتبار التغيرات المناخية التي يمكن التصدي لها عن التركيز على الموارد، وتأمين إمدادات المياه النقية والمحافظة عليها.

الفصل العشرون: القنبلة السكانية

يتحدث هذا الفصل من كتاب قوة الاقتصاد عن الزيادة السكانية والحد الطبيعي من الزيادة السكانية حيث أن الزيادة الخارجة عن السيطرة تشكل خطرا لاستهلاكها قدر كبير من الموارد كما أن لها مردود سيء على البيئة وهذا يظهر بالطبع في الدول النامية بنسبة تفوق الدول المتقدمة حيث يمثل الزيادة السكانية عبء على الدولة، وأول من أسس واكتشف علم السكان هو مالتوس .

وتكمن خطورة الزيادة السكانية في الموارد محدودة ومقيدة بقانون تقليص العادات، ولكن يمكن الاقتصاديين التصدي لهذه الزيادة بل واستغلالها الأمثل لأن البشر في الأساس ثروة قومية تساعد على نهضة وتقدم المجتمع.

الفصل الحادي والعشرون: حل القطاع الخاص للفقر المدقع 

حيث كانت دول العالم الثالث تعتمد في الأساس على قروض البنك الدولي، وصندوق النقد والمعونات الخارجية لمواجهة الفقر وتخفيف حدته ولكن هذا غير كاف بالطبع لذلك قام القطاع الخاص بتمويل مشروعات متعددة عن طريق إقراض مبالغ مالية بالغة الصغر لأصحاب المشروعات الحرة في العالم الثالث من قبل بنوك ومؤسسات مستقلة، وهذا يساعد بشكل في محاربة الفقر في تلك الدول.

ثم ننتقل إلى الفصول التالية من هذا الجزء حيث يتحدث كل منهما عن تجارب الدول في مواجهة الفقر ورفع مستوي معيشة شعوبها حيث تتحكم حكومة الهند في كل شيء لذا فالتقدم محدود للغاية بينما في هونج كونج لا تتدخل الحكومة كثيرا مما أدي إلى تضاعف مستوي المعيشة لديها، بالإضافة إلى التجربة الأسيوية التي شرحها الكاتب باستفاضة في الفصل الثالث والعشرون.

الفصل الرابع والعشرون: ماذا حدث المصريين؟

حيث يحلل الكاتب أسباب تدهور وانهيار الاقتصاد في فترة من الفترات حيث يرجعها البعض إلى الاقتصاد الإسلامي ولكن هذا غير صحيح فالسبب هو سياسة التدخل الاشتراكية في الاقتصاد، وإتباع سياسات غير مدروسة بدرجة كافية ألحقت شرر بالاقتصاد المصري مثل قوانين إحلال الإنتاج المحلي محل الاستيراد واستخدام التعريفات الجمركية.

الفصل الخامس والعشرون: المعجزة الأيرلندية

حيث يتحدث هذا الفصل عن تجربة أيرلندا التي تعد بمثابة معجزة حقيقية لنمو الاقتصاد من فترة كساد وركود إلى انتعاش وتحقيق أعلى معدلات النمو. أما الفصلين السادس والعشرون والسابع العشرون من هذا الجزء فيتناول الكاتب فيهم ثورة الضريبة الحدية، وكيفية تحقيق العدالة الاجتماعية. كما تطرق الكاتب أيضا إلى نشأة مؤشر الحرية الاقتصادية واستطاع قياسها وتحديد أرقام تبين خصائصها وذلك من خلال الفصل الثامن والعشرون من هذا الجزء. أما الفصل الأخير من هذا الجزء فيتناول كيفية تعايش كافة الطوائف الدينية بسلام مع بعضهما دون تعصب أوعنف حيث يشير الكاتب إلى أن الاقتصاديات المتعلقة قد تكون سبب في ذلك.

الجزء السادس والعشرون: التنبؤ بالمستقبل

وهو منقسم إلى 7 فصول تتعلق جميعها بكيفية التنبؤ بالمستقبل وأولها:

الفصل الحادي والثلاثون: نموذج ييل الجديد للتكهنات

حيث قام ثلاثة من علماء الاقتصاد القياسي من جامعتي هارفرد وبيل باستخدام سلسلة من التحليلات استطاعوا من خلالها التنبؤ بالانهيار أو الكساد.

الفصل الثاني والثلاثون: التنبؤ بالانتخابات

فقد يجيد الاقتصاديون التنبؤ أيضا بذلك حيث تم إطلاق برنامج ايوا للأسواق الالكترونية عام ١٩٨٨م.

الفصل الثالث والثلاثون: ما الذي يحرك الاقتصاد والأسهم؟

تحدث الكاتب في هذا الفصل عن نقطة هامة وتثير جدل كبيرا وهي من الذي يتحكم في الاقتصاد والأسهم هل هو إنفاق المستهلكين أم الاستثمار الجاري، فالبعض يظن أن سلوك المستهلكين هو الشيء الأهم ولكن قليل من الناس من يدرك أن التجارة والاستثمار هي قلب الاقتصاد وليس المستهلكين.

الفصل الرابع والثلاثون: معدن ميداس

وقد أشار الكاتب إلى إمكانية استخدام  الذهب كمعيار ووسيلة للتنبؤ وذلك لكونه استثمارا مربحا أما الفصل الخامس والثلاثون: هل يمكن أن يحدث كساد عظيم آخر. يتحدث عن إذا كان من الممكن أن يحدث كساد عظيم آخر، حيث تؤدي إنهيار الأسهم وتدهور أرباح الشركات وارتفاع معدلات البطالة بشكل  سريع أدى إلى حدوث فترة كساد كبير في الثلاثينات من القرن العشرين، مما دفع إلى إعادة تأسيس السوق الحرة لمواجهة هذا الكساد.

الفصل السادس والثلاثون: الاقتصادي الأكثر تأثيرا اليوم

يتحدث الكاتب عن شخصية من الشخصيات الأكثر تأثيرا في الاقتصاد وهو هايك الذي استطاع التخلص من الاشتراكية في أشكالها المتعددة، الماركسية، الشيوعية وقد قام باعتماد نظام الأسواق الحرة كنظام بديل.

الفصل السابع والثلاثون: علم الاقتصاد للقرن الحادي والعشرون

حيث مع دخول الألفية الجديدة طرأت العديد من التغيرات على مختلف الأصعدة التكنولوجية والاقتصادية وكان لا بد من مسايرة هذه التغيرات اللحاق بها، لذلك وضع الاقتصاديون نصب أعينهم كيفية النهوض بالاقتصادات الدول التي انهتكها الحروب.

وصف كتاب قوة الاقتصاد

اسم الكتاب قوة الاقتصاد: كيف يغير جيل جديد من الاقتصاديين العالم
اسم المؤلف مارك سكازون
دار النشر مؤسسة هنداوي
القسم الاقتصاد والمال
تاريخ النشر 2016م
عدد الصفحات 310 صفحة

وفي النهاية، لا تنسى أن تقوم بمتابعتنا أيضا على منصات التواصل الاجتماعي:

أترك رد

بريدك الإلكتروني أو أي معلومات سرية أخرى لن يتم نشرها.