كتاب تصميم وإنتاج الوسائل التعليمية

0

كتاب تصميم وإنتاج الوسائل التعليمية هو من تأليف أ/  نايف سليمان. وهو يتحدث عن الوسائل التعليمية، وتكنولوجيا التعليم، والهدف من كتاب تصميم وإنتاج الوسائل التعليمية هو مساعدة المتخصصين في مجال تربية الطفل من خلال إبراز عناصره دون مبالغة أو تفريط، وسهولة التناول، وتحقيق الغاية من أقرب طريق.

طلب كتاب تصميم وإنتاج الوسائل التعليمية

يمكنك طلب الكتاب من على موقع نيل وفرات من خلال الرابط التالي:

رابط الكتاب

ملخص كتاب تصميم وإنتاج الوسائل التعليمية

والآن إليكم لمحة سريعة عن كتاب تصميم وإنتاج الوسائل التعليمية

الوسائل التعليمية

تبدأ الوحدة الأولى بشرح مفهوم الوسائل التعليمية وتعريفاتها، ومسمياتها، وتصنيفاتها، وفوائدها وأهميتها في العملية التعليمية. حيث تعددت أسماء الوسائل على مر السنين ومن هذه الأسماء ما يلي:

  • وسائل الإيضاح.
  • والوسائل البصرية.
  • الوسائل السمعية.
  • والوسائل السمعية البصرية.
  • وآخر تسمياتها: تقنيات التعلم (تكنولوجيا التعلم).

كذلك تتعدد أيضا تعريفات الوسائل التعليمية فنجد منها الآتي:

هي وسائط تربوية، يستعان بها لإحداث عملية التعلم. ونظرا لتعدد مسميات الوسائل التعليمية، فنجد أنها مرت بعدة مراحل وهي كالاتي:

  • مرحلة التسمية على أساس الحواس المستعملة في إدراكها.
  • ومرحلة التسمية على أساس دورها في التدريس.
  • مرحلة التسمية على أساس دورها في الاتصال التربوي أو (عملية الاتصال).
  • وأيضا مرحلة التسمية على أساس ارتباطها بعمليتي التعليم والتعلم.
  • واخيرا مرحلة التسمية على أساس منحنى النظم.

أما عن تصنيفاتها فنجد التالي:

  1. تصنيفات حسب الحواس التي تتأثر بها مباشرة (على اعتبار أن كل حاسة تعمل منفصلة).
  2. تصنيفات على أساس أن الحواس تعمل متصلة.
  • ونجد في هذا الجزء من كتاب تصميم وإنتاج الوسائل التعليمية شرح مفصل لمخروط الخبرة، والذي يبدأ بالخبرة الواقعية ثم تقل تدريجيا إلى أن تنتهي بالرموز المجردة.
  1. تصنيفات على أساس طريقة الحصول عليها.
  2. تصنيفات على أساس طريقة عرضها
  3. تصنيفات تبعا لعدد المستفيدين منها
  4. تصنيفات على أساس دورها في عملية التعليم… وغيرها من التصنيفات.

الإتصال التعليمي

نجد في هذه الوحدة ماهية الاتصال التعليمي. ويتوقف إدراكنا لماهية الإتصال على معرفة مفهومه، وأهدافه، وعناصره.

فنجد عناصر عملية الاتصال تشمل الآتي:

  • المرسل.
  • المستقبِل.
  • الرسالة.
  • الوسيلة.
  • التغذية الراجعة.
  • التشويش (معوقات الاتصال).

وسائل الاتصال التعليمي

وتشمل هذه الوحدة وسائل الاتصال التعليمي وهي كالتالي:

الوسائل البصرية: وهي تضم ما يلي:

  • الرسومات التعليمية، والرسوم البيانية.
  • الخرائط والكرات الأرضية.
  • الملصقات.
  • الدفاتر القلابة، واللوحات، والأجهزة.

الوسائل السمعية: وهي تتمثل في الآتي:

  • الإذاعة التربوية.
  • التسجيلات الصوتية.
  • ومختبرات اللغة.

الوسائل السمعية البصرية وهي الوسائل التي تعتمد على حاستي السمع والبصر معا ومن أهمها:

  • جهاز عرض الأفلام المتحركة.
  • التلفاز.
  • الفيديو.
  • مخروط الخبرة.

فقد حدد ادجار ديل وسائل اكتساب الخبرات في ثلاثة مجموعات وهي كالآتي:

  • العمل المباشر

حيث يبدأ المخروط في قاعدته بالخبرات الواقعية المباشرة.

  • العمل غير المباشر.
  • التمثيليات.

ثانيا: الملاحظة المحسوسة وهي تضم المشاهدات الواقعية، الرحلات الميدانية، المعارض، الصور المتحركة، والصور الثابتة، الوسائل الصوتية.

ثالثا: البصيرة المجردة وتشمل الرموز المصورة (الرسوم)، الرموز المجردة (منطوقة أو مكتوبة).

الأسس النفسية والوسائل التعليمية

وينضوي تحت هذا العنوان الموضوعات التالية (الإدراك والإدراك الحسي).

العوامل المؤثرة في عملية الإدراك وهي كالآتي:

  • أن إدراك الإنسان نسبي.
  • انتقائي.
  • إدراك كلي.
  • الإدراك يتأثر بالاستعداد.
  • أيضا يتأثر الإدراك بالعمر.
  • إدراك الإنسان منظم.

الوسائل التعليمية التعلمية، والدافعية.

فمن أهم المبادئ التي تحقق الدافعية ما يلي:

  • استثارة اهتمامات الطلبة وتوجيهها.
  • واستثارة احتياجات الطلبة للإنجاز والنجاح.
  • معرفة المتعلم لنتائج استجاباته واستخدام برامج تعزيز مناسبة
  • تمكين الطلبة من صياغة أهدافهم وتحقيقها.
  • توفير مناخ تعليمي غير مثير للقلق.
  • استعداد المتعلم…

الوسائل التعليمية والفهم والتفكير.

  • حيث أن وضوح المادة يسهل عملية التعليم والتعلم، ويبقي المعلومات في ذهن المتعلم مدة طويلة.

الوسائل التعليمية وإثارة النشاط العقلي.

  • فالتعلم يحدث إذا كان المتعلم نشيطا إيجابيا، ويتم نتيجة ذلك تعديل في سلوك هذا المتعلم، ويمكن وصف هذا السلوك بأنه نشاط عقلي إيجابي من جانب المتعلم.

الوسائل التعليمية والتذكر والنسيان.

فليس هناك منحنى واحد للنسيان، فمقدار النسيان ونوعه يتوقفان على عوامل عدة، منها:

  • مقدار المعنى والتنظيم في المادة.
  • مدى إتقان المادة الأصلية.
  • مقدار المادة المعترضة ونوعها.

أما بالنسبة للتذكر، فنجد أن الحفظ والاسترجاع نشاطان متصلان اتصالا وثيقا وذلك لعدة عوامل نذكر منها ما يلي:

  • أن كل ما يعمل على حسن الحفظ ييسر الاحتفاظ.
  • الحفظ دون فهم للمعنى، أكثر تعرضا للتناقض من المادة المفهومة.
  • الحقائق المترابطة أكثر بقاء من غبر المترابطة.
  • أهم الحفظ الذي يهدف إلى حسن الاحتفاظ، ينشأ عن عامل التنظيم…. إلخ

القواعد العامة لاستخدام الوسائل التعليمية (الإعداد – الاستخدام – التقويم)

أولا: القواعد التي يجب مراعاتها في إعداد الوسائل التعليمية وهي كالآتي:

  • التفكير بالغرض الذي سوف تحققه الوسيلة.
  • اختيار الوسيلة التعليمية في ضوء الخطوة السابقة.
  • أن يتعرف المعلم جيدا على الوسيلة التي وقع اختياره عليها.
  • أيضا أن يقوم بتجريب الوسيلة المختارة.
  • وأن يقوم بتهيئة الطلاب لاستخدام الوسيلة.
  • وأخيرا، أن يقوم بتهيئة المكان على النحو الذي يساعد في استخدام الوسيلة المختارة.

ثانيا: قواعد يجب مراعاتها في استخدام الوسائل التعليمية:

نذكر منها الآتي:

  • تهيئة المناخ المناسب لاستخدامها.
  • استخدام أسلوب مناسب يؤدي إلى إدراك التلاميذ.
  • تحديد الغرض من الوسيلة.
  • أن تكون الوسيلة للتعليم والتعلم وليس للتوضيح فقط.
  • مراعاة عرض الوسيلة المناسبة للمرحلة التي تعرض أمامها.

التعريف بالفئة المستهدفة واختيار الوسائل التعليمية

يبدأ هذا الفصل بتعريف الفئة المستهدفة.

بعد ذلك نجد خصائص الفئة المستهدفة، وهي كالآتي:

  • الخصائص الجسمية.
  • والخصائص المعرفية.
  • الخصائص الوجدانية.
  • حجم المجموعة.

ثم نجد بعد ذلك اسس اختيار الوسيلة التعليمية التعلمية. وكيفية استخدام الوسائل التعليمية التعلمية في توضيح الأنشطة المتصلة بها. وأيضا نجد تصميم وتطوير الوسائل التعليمية. حيث أن هناك عدة طرق جاء بها المختصون كنماذج لتصميم الوسائل التعليمية نذكر منها الآتي:

  • نموذج هانيك، مولندا، وراسل.
  • ونموذج أشور.

أما عن تطوير الوسائل التعليمية وتقويمها، فنجد المراحل التي يمر بها تقويم الوسيلة التعليمية وتطويرها.

إنتاج الوسائل التعليمية وتكبيرها

فيمكن للمعلم أن يكبر رسومه أو صوره أو خرائطه، سواء على لوح الطباشير، أو على ورق الرسم بإحدى الطرق التالية:

  • بالعين المجردة.
  • بالأجهزة البصرية.
  • بالمربعات.
  • بالبنتوغراف المطاطي.
  • بالبنتوغراف الخشبي.

أما عن اللوحات التعليمية التعلمية، فهي أكثر الوسائل شيوعا ولا تكاد تخلو منها مدرسة. كما أنها سهلة الصنع، وغير مكلفة، وهي أيضا محور النشاطات الصفية.

ويمكن تقسيم اللوحات إلى قسمين:

  • الاول يضم السبورة الطباشيرية.
  • ولوحة الجيوب.
  • واللوحة المغناطيسية.
  • وأيضا اللوحة الوبرية (الفانيلا).
  • واللوحة الإخبارية.

أما القسم الثاني فهو يشمل اللوحة القلابة.

  • والخرائط.
  • والملصقات
  • والمصورات التخطيطية.

من الوسائل التعليمية أيضا نجد الشفافيات. فهي من أنواع التقنية التي تستخدم في عملية التعليم، حيث تحوي العناصر الأساسية لمادة مرجعية لموضوع تعليمي محدد يراد عرضه على فئه مستهدفه من المتعلمين.

الوسائل السمعية البصرية

وهي كالتلفاز التعليمي، ومن أنظمته ما يلي:

  • التلفاز ذو الدوائر المفتوحة

وغالبا ما يستعمل هذا النظام في محطات بث عامة في داخل كل قطر.

  • التلفاز ذو الدوائر المغلقة

ويتميز هذا النظام بأن جميع مكوناته تتصل فيما بينها بتوصيلات سلكية، ولذلك فهو نظام يخدم مجتمعا تعليميا محددا.

  • جهاز عرض الشرائح الناطق

وهو يتكون من مصباح كهربائي، ومرآة مقعرة، ومروحة تبريد، وعدستان، وقطعة زجاجية سميكة، حامل الشرائح، ورافعة أمامية، واسطوانة العدسات المتحركة، ومفتاح الجهاز، وأخيرا مكان لتثبيت حامل الشرائح والأفلام الثابت.

وصف كتاب تصميم وإنتاج الوسائل التعليمية

اسم الكتاب تصميم وإنتاج الوسائل التعليمية
تأليف أ. نايف سليمان
دار النشر دار صفاء للطباعة والنشر والتوزيع
عدد الصفحات  206 صفحة

وفي النهاية، لا تنسى أن تقوم بمتابعتنا أيضا على منصات التواصل:

أترك رد

بريدك الإلكتروني أو أي معلومات سرية أخرى لن يتم نشرها.